يقضي رايموند ووينستون وقته في حفلات أعياد ميلاد الأطفال. أما إيجون فيقوم بإجراء تجاربٍ على المشاعر البشرية، تاركين فريقهم المعروف بتحطيم الأشباح. تعمل دانا على ترميم صورةٍ أثريةٍ تعود إلى ال 16 للطاغية فيجو، وتكتشف أن الشرير يريد العودة للحياة بالاستحواذ على جسد طفلها أوسكار. ويكون على الفريق أن يعود لنشاطه من أجل مساعدة دانا والمدينة بأسرها في مواجهة تلك الأشباح الشريرة.
يعيش سكان مملكة (ألاجيسيا) حياة حزينة تحت ظلم ملكها، في هذا الوقت يعثر الفتي اليتيم (إيراجون) على بيضة تنين، وتمر السنين ويدرك (إيراجون) أنه راكب التنين الذي سيخلص المملكة من الملك الطاغي كما ذكرت النبوءة، ومن هذا المنطلق يبدأ (إيراجون) في تكوين جيشه من الثوار والاستعداد لمعركة الحسم وتحرير المملكة.