الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.
مع دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى، يشارك كلب شجاع أنقذه أحد الجنود في البطولات التي تشهدها خنادق جيشه... مستوحًى من قصّة حقيقية.
تدور أحداث الفيلم في إطار من المغامرة، حيث يقرر الخروف (شون) أن يأخذ يومًا للراحة، ويحظى ببعض المغامرة بعيدًا عن الروتين اليومي، يجد نفسه في سيارة نقل كبيرة مع مُزارع، وتل شديد الانحدار يقوده إلى المدينة الكبيرة، والآن أصبح على (شون) وقطيع الخراف معه أن يعود بالجميع بسلامة إلى المنزل، حيث الأمان والعشب الأخضر.
يعاني بروس بانر ، الباحث في علم الوراثة من ماضٍ مأساوي ، من التعرض الهائل للإشعاع في مختبره الذي يجعله يتحول إلى وحش أخضر مستعر عندما يغضب.