شحاتة أفندي رب أسرة تعيش في بورسعيد، تتكون من ليلى وسمير التلميذ وعصمت هانم التي تمارس سلطانها على أفراد الأسرة، ومن أجل التخلص من سطوتها، يتردد الزوج كثيرًا على المقهى. تلتقى الابنة ليلى بالدكتور سامي، وتتكرر اللقاءات، أما الابن سمير فهو مراهق يحب جارته سلوى.
يطارد البوليس عصابة من عصابات الصعيد يتزعمها البهجوري، وخلال مهاجمة البوليس لقطار الصعيد حيث تم عمل كمين لهذا الزعيم، يفاجأ البوليس بتدخل وتعاون من قبل السجينين شحاتة وحتحوت، بل يتمكنان من قتل البهجوري، يعجب البوليس بشجاعتهما بل ويرى أنه لا بد من الاستعانة بهما للبحث عن الصحافية ليلى التي اختطفتها العصابة.
في عيادة الطبيب الذي توصل إلى عقار هـ 3 الذي يمكنه إعادة الشباب، يقف المعلم عباس الذي بلغ من العمر 80 عامًا ويفكر في العودة إلى الشباب، يتناول العقار ويصبح شابًا عليه أن يعيش المغامرة. ويبدأ فى ممارسة النزق، فيحب خطيبة ابنه ويقرر الزواج منها.