بود باكستر هو كاتب ثانوي في شركة تأمين ضخمة في نيويورك ، حتى يكتشف طريقة سريعة لتسلق سلم الشركة. يقرض شقته للمديرين التنفيذيين كمكان لأخذ عشيقاتهم. على الرغم من أنه يضطر في كثير من الأحيان إلى التعامل مع تداعيات زياراتهم ، إلا أنه في إحدى الليالي بقي لديه مشكلة كبيرة يجب حلها.
من اللحظة التي تلمح فيها معبودها عند باب المسرح ، عازمة إيف هارينجتون على أخذ زمام السلطة بعيدًا عن الممثلة الكبيرة مارجو تشانينج. تشق Eve طريقها إلى دور Margo في برودواي ، وتصبح ضجة كبيرة وتسبب اضطرابًا في حياة صديق Margo المخرج وكاتبها المسرحي وزوجته. فقط الناقد الدرامي الساخر يرى حواء ، معجبًا بجرأتها ونمط الخداع المثالي.
(دوني داركو) هو فتى مراهق في السادسة عشرة من عمره، ذكي للغاية لكنه يعاني من عدة اضطرابات نفسية من بينها السير في أثناء النوم، يظهر له أرنب شيطاني عملاق يدعى (فرانك)، يطلب صداقته، ويخبره أن العالم على وشك النهاية، وعليه أن ببتبعه لينجو بنفسه، وبالفعل ينقذه من موت محقق في إحدى المرات، يقوم (داركو) بالعديد من الأعمال بناءً على أوامر (فرانك)، يتعرف على الفتاة الجميلة (جريتشن) ويقعان في الحب، فهل ستنجح في تغيير حياته.
تدور أحداث القصة حول المطربة (دلال) التي تعمل في أحد الكباريهات، يقع في غرامها العديد من الرجال لكنها تفضل (مصطفى) الثري، تتزوج منه وتنتقل للإقامة معه في عزبته، تُصدم والدة (مصطفى) التي كانت ترغب أن يتزوج ابنها من ابنة عمه ومع إصابتها في حادث يأتي أحد الأطباء لعلاجها فيتعرف على دلال، حيث كان أحد زبائنها السابقين، يتقدم الطبيب لخطبة ابنة عم (مصطفى)، وترفض (دلال) هذا الزواج الذي سيكشف ماضيها، فتقرر قتل الطبيب للحفاظ على ماضيها أمام أسرة زوجها.
فتاة فقيرة تسكن على السطوح بجوار ثلاث شباب فقراء يقعوا في حبها جميعًا ويكتشفوا وقوعها تحت وطأة المرض الذي يستلزم إجراء عملية جراحية، يتهافت الجميع على مساعدتها لإجراء العملية الجراحية. ترى من سيساعدها؟ ومن ستقع في حبه؟
يحاول المهندس الشاب حسين إقناع أهل بلدته من سكان الجبل ببناء مساكن لهم بدلًا من حياتهم داخل مغارات الجبال وتعرضهم للخطر الدائم تحاول مسعدة مساعدته في ذلك، إلا أن العمدة يحاربه ومن خلفه اﻷهالي مؤيدين له رافضين التخلي عن تقاليدهم ويشجعهم في ذلك تجار اﻵثار.. ترى هل سيتمكن حسين من تحقيق ذلك؟
خلال وصول حرب الاستنزاف مع إسرائيل إلى أشدها، وبينما يخوض مجدي حربه على الجبهة، تخوض خطيبته الصحافية حربًا شعواء ضد رئيس التحرير النفعي الذي تكتشف معدنه الحقيقي لاحقًا.