تحاول الطالبة (سونيتا) دراسة حالة مريض لديها يدعى (سانجاي سينجانيا) والذي يعاني من فقدان ذاكرة مؤقت، وما الذي دفعه إلى قتل رجل، يدعى (جاجيني دارماتما).

تدور أحداث الفيلم أثناء عمليات الشغب التي حدثت في بلفاست عام 1971، والتي استمرت ما يقرب من الثلاثين عام، وحصدت حوالي 3500 روح. ويتركز الفيلم حول عسكري شاب يتخلى عنه فريقه، ويتركوه وحيدًا وتائهًا، فيجد نفسه مجبر على أن يدافع عن نفسه لينجو من الخطر الموجود بالشارع.

يستمر مسلسل تعذيب الضحايا حتى بعد موت القاتل المهووس (المنشار)، وذلك عن طريق (مارك هوفمان)؛ أحد تلاميذه الذي يستخدم نفس طريقة أستاذه في إرهاب الضحايا.. ويواصل الوكيل (ستراهم) مساره بملاحقة هوفمان بينما يتم وضع مجموعة أخرى من الغرباء عبر سلسلة من الفخاخ المميتة.