تدور أحداث الفيلم حول الروبوت وول-ي، وهو روبوت مُصمم لتنظيف الأرض المهجورة والمغطاة بالنفايات في المستقبل البعيد. يقع وول-ي في حب روبوت آخر إسمها إيف، فيتبعها إلى الفضاء الخارجي في مغامرة تُغير مصير جنسه والجنس البشري. يُظهر كل من الروبوتين مظاهر من حرية الإرادة والمشاعر، التي تتطور مع تقدم أحداث الفيلم.

يكافح رجل مع ذكريات ماضيه ، بما في ذلك الزوجة التي لا يتذكرها ، في عالم مرعب بلا شمس ، وتديره كائنات تمتلك قوى التحريك الذهني وتبحث عن أرواح البشر.

في مقاطعة ميلووكي بولاية بنسلفانيا، تعيش عائلة في إحدي المزارع، وذات يوم يجدوا دوائر غامضة على المحاصيل في حقولهم، الأمر الذي يثير جنون وسائل اﻹعلام، وتبدأ رحلة السعي وراء اكتشاف حقيقة تلك الدوائر.

مسؤول تنفيذي في وكالة ناسا ورائد فضاء وشخص مؤمن بنظريات المؤامرة يقومون بسفر إلى الفضاء الخارجي لمنع القمر من الاصطدام بالأرض.