في ألتيرا، هناك حالة من السلام غير المستقر بين البشر والجن والوحوش الشريرة الذين يكنون جميعهم بالولاء للتنين الأسود الذين يبدأ في اﻹفاقة من بياته الشتوي، ويرسل الوحوش عبر جميع أرجاء ألتيرا، ومن هنا تتحرك مجموعة صغيرة من البشر والجن نحو كهف التنين الأسود، وتصير كل الآمال معلقة على يد لامبرت.

قصة الفيلم تكملة لجزء الأول (أخي الدب) و هي أن الدب (كيناي) يعيش بسعادة مع شقيقه الدب (كودا) , و لكن بسبب ذكريات الطفولة يجب على (كيناي ) أن يذهب في رحلة طويلة إلى (كروبيري) مع نيتا (صديقه) , نيتا يريد حرق تميمة أعطى كيناي لها في شلالات (هوكاني) , يتعين عليها أن تفعل ذلك مع كيناي لإرسال ما يصل إلى السندات الأرواح . في البداية، كيناي يرفض، ولكن يوافق في نهاية المطاف.