يبدأ الجزء الثاني من حيث انتهى الجزء الأول، بعدما تحولت الأميرة فيونا إلى غولة قبيحة وتزوجت شريك وعاشا معا في مستنقعة، يتوجب على فيونا وشريك زيارة والديها الملك والملكة بعد فترة غياب عنهما طويلة، لكنهما يصابان بصدمة كبيرة، بعد لقائهما مع ابنتهما في هيئتها الجديدة، تتقبل الملكة الأم الواقع الجديد الأليم، بينما يرفضه الملك ويقرر التخلص من شريك، وبعد فشله بجميع المؤامرات، يلجأ إلى الجنية العرابة لتعيد له ابنته بصورتها الحقيقة، ولكنها تشترط عليه أن تتزوج من ابنها المغرور.

في هذا الجزء الجديد من سلسلة أفلام الخيال العلمي (ستار تريك)، يجب على طاقم الإنتربرايز وقف مؤامرة لمنع عقد معاهدة سلام بين امبراطورية كلنجون والاتحاد.

تستند أحداث الفيلم إلى وقائع حقيقية في عام 1970، حيث تتعاون مجموعة من النساء في لندن من أجل إفساد حفل ملكة جمال العالم، وهو الحفل الذي شهد تنصيب أول ملكة سمراء.