بعد مرور عقود على نجاح مسلسل خيال علمي، تستعين كائنات فضائية حقيقية بنجوم العرض الذين أفل نجمهم لإنجاز مهمة إنقاذ بين المجرات.

في إنجلترا في القرن التاسع عشر ، كانت شابة حسنة النية ولكن أنانية تتدخل في الحياة العاطفية لأصدقائها.

الرعب الساخر عن فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما تتلقى مكالمة هاتفية تهددها بالقتل، لتموت لاحقا في ظروف ساخرة. في اليوم التالي تجتمع صحبة من الأصدقاء في هذا المنزل من أجل الاحتماء من عاصفة، لتبدأ بعدها الأحداث المخيفة والمرعبة في إطار ساخر يسخر من بعض أفلام الرعب المشهورة في ذلك الوقت.

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.

في إطار رعب ممزوج بالإثارة والتشويق تدور الأحداث عن أربعة من الطلاب المدعوين من قبل أستاذهم إلى القصر المسكون بالأشباح ، من أجل دراسة تأثير الحرمان من النوم لمدة أسبوع عليهم ، وعمل بعض الدراسات بشأن النوم ، ويعتبر الفيلم به بعض مشاهد المحاكاة الساخرة لفيلم طارد الأرواح الشريرة الأول ، وكذلك بعض أفلام الرعب الشهيرة للغاية .

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.

تدور الأحداث حول زوجان حديثي الزواج، وفور إنجابهما طفلهما تبدأ أمور غريبة بالظهور لهم داخل المنزل، حتى خيل لهم أنهم مطاردين من قبل شيطان، وقرروا إيجاد المساعدة في التخلص من تلك الحوادث الغامضة.