تعتقد ليلي أنها وجدت الحب الحقيقي مع رايل، إلا أن حادث صعب يؤدي إلى الرجوع لصدمة سابقة تجعلها تفكر ما إذا كان الحب وحده كافي لاستمرار زواجها، لكن الأمور تزداد صعوبة عندما يعود حبها الأول لحياتها مرة أخرى.
(همبرت) أستاذ بريطاني الجنسية يسافر إلى أمريكا لممارسة مهنة التدريس. يستأجر غرفة في منزل السيدة (شارلوت هايز)، بمجرد أن يتعرف على ابنتها دولوريس (لوليتا) البالغة من العمر أربعة عشر عامًا، يشعر بانجذاب فوري تجاهها، على الرغم من كراهيته للسيدة (شارلوت)، يتزوجها لأنها الطريقة الوحيدة التي تجعله قريبا من (لوليتا) التي تثبت أنها أكثر نضجا من سنها. لتبدأ حالة من مشاعر الحب المتبادلة بينهما.
يدور العمل حول زوي ميلر، الفتاة الذكية المهووسة بالحواسيب والتي لا تؤمن بالحب، حتى يتعرض زميلها المحبوب بالمدرسة زاك لحادث يفقد على أثره الذاكرة؛ فيظن أن زوي هي حبيبته.
وفقًا لعادات وتقاليد طيور البطريق بالقارة القطبية الجنوبية، يُعبر كل طائرٍ لحببيته عن عشقه وحبه لها بالغناء، لكن البطريق (ماميل) لا يستطيع الغناء وبالتالي يفشل في العثور على حببيته؛ بالرغم من امتلاكه لموهبةٍ عظيمةٍ هي موهبة الرقص، يحاول ماميل إقناع العديد بتغيير تلك العادات، في الوقت ذاته تُلقي قيادة القرية اللوم على ماميل لاستخدامه الرقص بالنقر، يحاول ماميل أن يقنعهم بغير ذلك ويطلب من أصدقائه مساعدته في إثبات هذا.
أثناء زيارة شقيقتها في باريس ، تجد امرأة شابة الرومانسية وتكتشف أن صهرها يعمل في مجال زراعة الأسفار.