في أوائل الستينيات ، خلال حقبة الفاتيكان الثاني ، كانت شابة تتدرب لتصبح راهبة تعاني من مشاكل الإيمان والجنس والكنيسة المتغيرة.
تنتقل راتشيل هى وابنها إيدن إلى منزل جديد في مدينة أخرى، وذلك اعتقادًا منهم أنهم تخلصوا من لعنة شريط سمارة، ولكن للأسف يقع ضحيتها شاب، وعندما تبدأ راتشيل في التحقيق في الموضوع لطبيعة عملها كصحافية، تجد أنه كان أحد ضحايا شرائطها، وتجد أن تلك الشرائط بدأت تنتشر, فكيف توقف راتشيل سمارة خصوصًا بعد ظهورها بشكل أخر؟