محجوب عبد الدايم (حمدي أحمد) شاب فقير وافد من الصعيد ويحيا حياة مزرية في القاهرة، يتعرف على ابن قريته (سالم اﻹخشيدي) الذي يطلب منه أن يساعده على الحصول على وظيفة، فلا يعرض عليه فقط وظيفة جيدة في الوزارة التي يعمل فيها سالم ، بل يعرض عليه كذلك أن يتزوج من إحسان (سعاد حسني)، عشيقة قاسم بك (أحمد مظهر)، على أن يزورها قاسم بك مرة واحدة كل أسبوع.
تدور أحداث الفيلم حول ثلاثة من (آل سكوت) الذين يقضون آخر ليلة لهم في معسكر خارجي، ولكنهم يجدون أنفسهم أمام انتشار عدوى الزومبي، والآن عليهم أن ينقذوا أصدقاءهم والبشرية عمومًا من انتشار هذه العدوى. أثناء ذلك يكتشفون معنى الصداقة الحقيقي عند وقوفهم بجانب بعضهم في مواجهة الزومبي.
تتسلّم شرطية سابقة وظيفة في مشرحة، ثم تتطوّر الأحداث على نحو مرعب أثناء مناوبتها في المقبرة عند تسليم جثة فتاة صغيرة تسكنها الأشباح.