يحقق محقق متقاعد من سان فرانسيسكو يعاني من رهاب المرتفعات في الأنشطة الغريبة لزوجة صديقة قديمة ، بينما أصبح مهووسًا بها بشكل خطير.

تدور أحداث الفيلم عن مدينة للوحوش. شركة المرعبين المحدودة هي شركة توليد الطاقة للمدينة، والتي تستعمل كمصدر للطاقة صراخ الأطفال، لهذا يحاولون تخويفهم. وفي محاولة أحد الموظفين (راندل) بالاتفاق مع مدير الشركة أبو عنكبوت لتوفير الطاقة والتي أصبحت الشركة تعانى من قلتها بسبب عدم خوف الاطفال من المخوفاتيه يقوم هذا الموظف باختراع جهاز مهمته أن يأخذ الصراخ من الأطفال بالقوه. يكتشف شلبى سلوفان عن وجود باب بعد ساعات العمل، ومن هذا الباب تدخل طفله إلى مدينة المرعبيين. وهنا تبدأ الأحداث حيث يسعى شلبى سلوفان وماردوشوشنى إلى إعادة الطفلة إلى بيتها في ظل مطاردة من اندل للقبض على الطفلة وتجربة الجهاز عليها. أثناء هذه المطاردة يكتشفون ان مدير الشركة أبو عنكبوت مشترك في هذه الجريمة. وبعد عدة أحداث يتم القبض على أبو عنكبوت ويتم نفى اندل إلى عالم البشر. كما يكتشفون مصدر جديد للطاقة بدلا من تخويف وهو الضحك. ويستلم شلبى سلوفان إدارة الشركة والتي تعود للنمو من جديد.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

تصادف خياط الخياطة البريطاني الشهير رينولد وودكوك ألما ، وهي امرأة شابة قوية الإرادة ، سرعان ما أصبحت عنصرًا أساسيًا في حياته باعتباره مصدر إلهامه وعشيقه.

(وليام) يعمل بائعًا للكتب في لندن. يضعه القدر في طريق فتاة بالشارع. تكون المفاجأة أن تلك الفتاة هي (آنا سكوت) الممثلة الأمريكية المشهورة؛ حيث حضرت للمشاركة بأحد الأفلام في لندن. تضطر آنا إلى العودة لاحقًا إلى منزل وليام كي تستعيد حقيبتها، وهنا تشتعل شرارة الحب بين الاثنين، وتبدأ العلاقة العاطفية بين وليام وآنا التي تواجه عديدا من العوائق والتحديات.