يقع أوسكار البالغ من العمر اثني عشر عامًا في عام 1982 في ضاحية بلاكيبيرج ، ستوكهولم ، وهو غريب وحيد ، يتعرض للتخويف في المدرسة من قبل زملائه في الفصل ؛ في المنزل ، يحلم أوسكار بالانتقام من ثلاثة من المتنمرين. يصادق جاره إيلي البالغ من العمر 12 عامًا ، والذي يظهر ليلًا فقط في الملعب المغطى بالثلوج خارج المبنى.

تعود الممرضة الجميلة آنا إلى المنزل بعد نوبة عمل مرهقة إلى زوجها الحبيب، تتحول الأمور إلى وضعٍ جنوني بعد موت الزوج ثم عودته للحياة بطريقة غريبة. تكتشف آنا الفاجعة التي ألمت بالبلدة التي أصبحت تعج بالموتى الأحياء، فتهرب من المنزل وتلجأ إلى الغابة، وهناك تلتقي بشرطي ومجموعة من الناجين. يلجأون لاحقًا إلى مركز تجاري، ويكتشفون أن السبيل الوحيد للنجاة هو بالبقاء سويًا.

يعيش الأسد أليكس والحمار الوحشي مارتي والزرافة ميلمين وفرس النهر جلوريا حياة مترفة في حديقة الحيوان، وذات يوم خطر ببال مارتي في تجربة الحياة في البرية، يحاول أصدقائه الهرب من تلك الفكرة، ولكنهم فوجئوا بشحنهم بالخطأ، وتحدث المغامرة حينما تفلت الصناديق التي تحملهم في البحر ليستقروا على جزيرة مدغشقر، حيث توجد بها مملكة قرود الليمور، والتي تعيش في تهديد دائم وخطر مستمر من حيوانات الفوسا.

يتقاعد العميل (إيثان هانت) من عمليات التدريب، لكن يُطلب منه العودة للعمل مرة أخرى لمواجهة تاجر سلاح ومعلومات دولية، يقوم (إيثان) بإعادة لم شمل فريقه بهدف تنفيذ مهمة جديدة، وتتعرض زوجته للخطر أثناء تنفيذ العملية، ويُضطر إيثان لتمديد وقت المهمة بهدف إنقاذ زوجته.

تدور أحداث الفيلم حول فريق (جي آي جو) الاستخباراتي، والمزود بأحدث الأجهزة في عالم التجسس وأرقى التقنيات، والذين يعملون علي إيقاف منظمة إرهابية تدعى (كوبرا) والتي تحاول تدمير العالم.