تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

مجموعة من اللصوص المسلحين يفرون من رئيس الشرطة إلى نفق نيوجيرسي ويصطدمون بالشاحنات التي تنقل النفايات السامة. أدى الانفجار المذهل الذي أعقب ذلك إلى انهيار طرفي النفق ، وأصبح حفنة الأشخاص الذين نجوا من الانفجار في خطر الآن. Kit Latura هو الرجل الوحيد الذي يمتلك المهارة والمعرفة لقيادة عصابة الناجين خارج النفق قبل انهيار الهيكل.

تدور قصة الفيلم حول مقتل ابن القرش زعيم العصابة بالصدفة على يد رجال الصيد، فتستغل إحدى الأسماك ذلك وتدعي بقتله، فيترتب على ذلك تعقب أسماك القرش لها من أجل النيل منها، ولكن حب باقي الأسماك لها نتيجة كرههم لأسماك القرش يدفعهم لحمايتها.