يروي الفيلم القصة الحقيقية لجيف باومان وهو أحد الضحايا الناجين من حادث انفجار ماراثون (بوسطن) الذي وقع في عام 2013، حيث يعاون الشرطة على تعقب مُنفذي الانفجار بينما يُجاهد للتعافي من صدمته المُدمرة من جراء هذا الانفجار.

يتوجه عباس الأفلاطوني البقال إلى مدينة الإسكندرية، وتأخر في طريقه فتوجه إلى لوكاندة للإقامة بها، ويتعامل معه صاحب اللوكاندة أفضل معاملة ﻷنه ظنه محاميًا شهيرًا.