يحاول اللصان (حامد) و(إسماعيل) سرقة محل مجوهرات في الدور الأرضي من عمارة، والذي يصعِّب من مهمتهم ليس فقط خطورة الجريمة بل أيضا أنهم مضطرون للدخول إلى المحل عن طريق الحفر في أرضية الشقة التي توجد فوق المحل مباشرة وهذه الشقة يسكنها (عزيزة) و(عصام) وهما زوجان يعيشان حياة غير مستقرة.

يذهب الجيولوجي (سامي) إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويُمنع على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل، يرى سامي فتاة جميلة في زي عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر ، وأخبرته أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل.

سعيًا للزواج من حبّ حياته، يجوب ثريّ من المستوطنين الأوائل أنحاء الغرب الأمريكي برفقة فرسه وواعظ ثمل... ليجدها في محنة لم تخطر له على بال.