السفاح الساحر (بلاك وود) يعود للحياة مرة اخرى، ويقوم بسلسلة من عمليات القتل العشوائي، فيعود أيضًا المخبر الأسطوري شارلوك هولمز لمواجهته بصحبة واتسون شريكه الدائم وضابط غبي من اسكوتلانديارد.
تندلع مشكلة في بلدة صغيرة هادئة في نيو إنجلاند عندما يتم العثور على جثة رجل في الغابة. المشكلة هي أن كل شخص تقريبًا في المدينة يعتقد أن له علاقة بوفاته.
أم عزباء تحصل في إحدى أعياد ميلادها على دمية صغيرة من ابنها ولكنها تكتشف أنها دمية تسكنها روح شريرة تهدف إلى قتلها.
في الجزء الثاني، تعود دمية الأطفال المرعبة (تشاكي)، والتي يمكن أن تكون أي شيء سوى أن تكون مجرد دمية مسالمة، تبدأ الأحداث بوضع الطفل (آندي باركلي) في حضانة أطفال بعيدة عن الأحداث المأسوية التي شهدها في الجزء الأول، في نفس الوقت الذي تبدأ فيه الشركة المصنعة للدمية (تشاكي) في حملة تحاول فيها إثبات براءتها، وعدم تسبب منتجاتها في الأحداث البشعة والقتل، ولكن مالم يكن مسئولو الشركة يعلمونه هو أن دمية (تشاكي) لا تزال تحاول الوصول للطفل (آندي)، والسيطرة على جسده، وأنها مستعدة للمزيد والمزيد من سفك الدماء حتى تحقق هدفها.
يتوجه أفراد أسرة في الطريق إلى كاليفورنيا، ولكن من سوء حظ الأسرة أن تتعطل سيارتها في منطقة مغلقة أمام الجمهور، ويسكنها مجموعة من المتوحشون العنيفون الجاهزون للهجوم.
يذهب الحبيبان (كريستين) و(جيمس) لحفل زفاف أحد أصدقائهما، ويقرران بعدها قضاء بعض الوقت في الكوخ الذي يملكه والد جيمس. يخرج جيمس بعد وصولهما لشراء علبة سجائر، ويترك كريستين بمفردها في الكوخ، وهنا تبدأ الأحداث في التصاعد بشدة. تكتشف كريستين أن ثلاثة أشخاص يرتدون أقنعة غريبة يحاولون اقتحام الكوخ، فتشعر بالهلع والرعب. مع عودة جيمس إلى الكوخ يحاول تهدئة كريستين، ويحاول إقناعها أن الأمر لا يتعدى مزحة من بعض المراهقين، بينما هو لا يدرك الخطر الرهيب الذي يهدد حياتهما.
تدور أحداث الفيلم حول (تريفور جودين) الذي ينجو من حادث سيارةٍ يودي بحياة زوجته (كيرستي كوتون) حينما سقطت سيارتهما من أعلى الجسر وسط مياه أحد الأنهار. ويتمكن (تريفور) من النجاة بحياته، إلا أنه على الرغم من أن غواصي الشرطة يجدون كلا البابين الأماميين للسيارة مفتوحين، إلا أنهم لم يعثروا على أي أثر للزوجة. وبعد مرور شهرٍ كامل، يستيقظ (تريفور) ليجد نفسه بإحدى المستشفيات، ويدرك أن زوجته مفقودة، ولكن نتيجة لإصابته في الرأس فإن ذاكرته تتأثر للغاية، ولا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.