آشلي ويليامز ورفاقه يحاولون النجاة من لعنة أيقظت شيء شرير من عمق الغابة، وذلك بعد لجوئهم إلى كوخ ناء في الغابة، خاصة بعد عثورهم على شريط مسجل لبروفيسور وكتاب الشرور.
بعد مرور عشر سنوات من انتهاء عصر الجريمة في ولاية واشنطن الأمريكية، يحاول الجميع عيش حياة طبيعية بالرغم من المعاناة التي تولدها رؤى المستقبل والجرائم المستقبلية لمنعها وتأثيرها على كل من يرتبط بتلك الرؤى.
قصة حياة (ميكي) و(مالوري) الثنائي السفاح، اللذين ارتكبا العديد من المجازر والجرائم، ليس حباً قي المال أو السلطة أو الانتقام، لكن فقط لإرضاء نزعة شهوانية للقتل، يتم تضخيمهما، وتحويلهما إلى أسطورة بواسطة الإعلام، فيتحولان لبطلين شعبيين، يروي القصة الشخص الوحيد اللذان تركاه حياً ليشهد على جرائمهما.
في عام 1980، يرتكب قاتل متسلسل مجموعة متتالية من الجرائم التي تروح ضحاياها نساء في عمر الشباب، ويحير معه رجال الشرطة من أجل الكشف عن هويته، ولهذا الغرض يجب أن ضابطي شرطة أن يتناسيا خلافاتهما وينحوها جانبًا من أجل العمل على هذه القضية قبل أن يزداد عدد الضحايا.
عندما تضع الحكومة كل بيضها الإجرامي الفاسد في سلة محمولة جواً ، فإنها تطلب المتاعب. قبل أن تقول ، "مرر حقيبة بارف" ، يتحكم المحتالون في الطائرة ، بقيادة سايروس "الفيروس" جريسوم المخيف. يراقب كاميرون بو الذي أطلق سراحه للتو كل تحركاته ، والذي يفضل لم شمله مع عائلته.
يُطلَب المحقق (إريك ماثيوز) لمسرح جريمة إحدى ضحايا المنشار، وخلال بحثه، يكتشف أن المنشار يحتجز ابنه (دانيال ماثيوز) مع ثلاث نساء وأربعة رجال في مكان مجهول مُعبأ بغاز عصبي قاتل سيموتون إثر استنشاقه خلال ساعتين لو لم يجدوا التريق المناسب.. يتابع إريك وفاة ضحية بعد الأخرى بينما يتزايد يأسه من نجاة ابنه، فيحاول جاهدًا إقناع المنشار بإطلاق سراح ولده.
(جيف) رجل مكروب وحزين لفقدان ابنه الشاب بحادث سيارة؛ فيصبح مهووسًا بفكرة الانتقام من قائد السيارة المتهور الذي قتل ابنه، بينما تُختطَف د. (لين دنلون) بواسطة (أماندا) متدربة المنشار الجديدة، التي تأخذ الطبيبة إلى مستودع خَرِب طالبة منها الحفاظ على حياة (جون كرامر) رغم ورم المخ الحرج الذي يعانيه.