تدور أحداث الفلم في قرية من قرى الريف المصري في إطار درامي واقعي ، حيث يسلط الفلم الضوء على الاستبداد الواقع على الفلاحين البسطاء في القرية من قِبَل عِتمان (صلاح منصور) العمدة الثري المستبد ، الذي يقرر الزواج من فاطمة (سعاد حسني) التي تخدم بمنزله بالرغم من أنها متزوجة ، ولكن العمدة لا يفكر في شيء إلا في كيفية إنجاب الولد الذي سيورثه العمودية ، والذي فشلت زوجته حفيظة (سناء جميل) في إنجابه، يقوم العمدة بكل جبروت بتطليق (فاطمة) من زوجها أبو العلا (شكري سرحان) بمساعدة شيخ القرية (العطار مبروك) الذي يحلل ويحرم وفقا لأهواء العمدة ، لا تجد (فاطمة) أمامها مفرا ، وتصبح زوجة العمدة رغما عن أنفها هي وزوجها ؛ فتقرر استخدام حيلها الماكرة من أجل الخلاص من هذه الزيجة .
تسود الإسكندرية ظاهرة اختفاء السيدات ويتسلل الرعب في القلوب، يهتم البوليس بهذه الظاهرة والعمل على فك أسرارها، ويعد الضابط أحمد خطة للكشف عما وراء هذه الظاهرة، وهم عصابة ريا وسكينة اللاتي كن يستهدفن السيدات لسرقة مصوغاتهن.
يطلق مصطفى النار على رشدي بك رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المسئولة عن الإسكان الشعبي، ويهرب من الشركة، وأثناء خروجه من باب المؤسسة تصدمه سيارة فيقع على جانب الطريق، تنقل سيارة الإسعاف المصابان إلى أحد المستشفيات، يفتح وكيل النيابة عادل باب التحقيقات، ويعمل على جمع الأدلة حول ظروف وكيفية القتل وعلاقة القاتل بالقتيل.
يقوم خالد (عماد حمدي) سفير دولة فيحان برحلة خارج البلاد لأسبوعين، يستغل فؤاد خادم السفارة (فؤاد المهندس) غيابه فيرتدي ملابسه ويدفع بـهدى، إحدى الموظفات (سعاد حسني)، لارتداء ملابس حرم السفير أيضًا كنوعٍ من التسلية والتدريب، بينما يتم تعيين أحمد كنعان (رشدي أباظة) ملحقًا صحفيًا للسفارة. يسبب ذلك ارتباكًا عندما يصل للسفارة عددٌ من سفراء بلاد أخرى لمقابلة السفير، فيظنون أن فؤاد هو السفير فيجاريهم، ويجرون معه محادثات واتفاقات هامة.
شحاتة أفندي يعمل محاسبًا فى دكان لبيع الطيور، يصله خطاب يحمل خبر قبوله فى وظيفة جديدة كمحاسب في أملاك موقوفة، يحدث أن تدعى راقصة أن لها طفلاً من ابن ناظر الوقف وتتركه له ويعرف الجميع أن هناك طفلًا يدعى حلموس ولا يعرفون له أمًا ولا أبًا. تستغل ابنة ناظر الوقف هذا الحدث وتدعي أنها أم الطفل من شحاتة.
حسن ومرقص وكوهين أصحاب مخزن أدوية، وعباس هو العامل الوحيد في المخزن، والذي يحب بلقيس ابنة حسن، يتعاقدون معه بمرتب يساوى أضعاف مرتبه ولمدة عشرين عامًا بشرط أن من يتخلى عن عمله بالمخزن يدفع تعويضًا كبيرًا، وهذه الخطة يرسمها الثلاثة بعد أن يكتشفوا أن عباس ورث ثروة كبيرة، وقد عرف عباس أن المال هو السلاح الوحيد الذي يجعلهم جميعًا تحت رحمته بمن فيهم حبيبته بلقيس، الدلالة التي كان يلجأ إليها أيام فقره.
عدد من الموظفين فى إحدى الشركات تجمعهم الرغبة فى قضاء أجازتهم السنوية فى أحد المصايف وذلك بالقيام برحلة صيف إلى مدينة رأس البر، أغلب الذاهبين اقتصدوا مبالغ الرحلة من أجل قضاء اﻹجازة، خاصة فريد وهو رجل بخيل، ورب أسرة، وابنته سميرة التى تحلم بعريس أثناء الصيف.
تقرر أميرة الانتحار بإلقاء نفسها في النيل بعد أن سئمت من العودة إلى مطلقها، لأنها لا تستطيع مقاومة إغرائه، ينقذها عباس، سائق التاكسي، في آخر لحظة، تطلب منه أن يعمل عندها، وأن يمنعها من العودة لمطلقها، يفاجأ عباس بعودة العلاقة بين أميرة ومطلقها، يتشاجر معه، ويكتشف أنه يسعى للاستيلاء على ثروة أميرة، يقرر والد أميرهة أن يزوجها من شخص مسن لا تحبه، تهرب أميرة من منزلها، وتقرر مرة أخرى الانتحار، تتقابل مع عباس الذي ينقذها ويصارحها بحبه.