تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من جنود الفرقة الخاصه، يقودهم الكابتن (داتش شافير) يتم إرسال المجموعة لإنقاذ (جورج ديلون) الدبلوماسي الأمريكي، الذي سقطت طائرته في إحدى غابات أمريكا الجنوبية. ولكنهم يفاجؤوا بوجود شيء ما يقتل أفراد الفريق واحدًا تلو الآخر، وهذا الشيء هو مخلوق فضائي يستطيع التكيف مع أشجار الغابة، ويمكن أن يقوم بإخفاء نفسه وهو يمتلك تقنية دفاعية وهجومية عالية ومتطورة.

الأدميرال كيرك مسؤول عن أسطول فضائي، في حين أنه يحاول كلا من دكتور مكوي والسيد سبوك إقناعه بتولي مهمة أخرى بسيطة، إلا أنه بعد ظهور خان تصير الأمور غاية في الصعوبة.

إنه القرن الرابع والعشرين، والسفينة هي إنتربرايز إي. يتلقى الكابتن (جان لوك بيكارد) الأوامر بعدم التدخل في المعركة بين (بورج كيوب) وسفن الاتحاد. ولكن مع رؤيته للاتحاد وهو على مشارف الهزيمة، يقرر (بيكارد) تجاهل الأوامر والتدخل في المعركة. ينجح في هزيمة الأعداء بفضل خبرته الكبيرة، ويقوم بعضهم بالفرار في اتجاه الأرض. يطاردهم بيكارد ولكنه يقع في فجوة زمنية تنقله إلى منتصف القرن الحادي والعشرين. يكون عليه أن يتصدى لكل العوائق من أجل إنقاذ الأرض.

في سبيل إنقاذ اﻷرض من هجوم فضائي يستهدفه، يقرر اﻷدميرال جيمس تي كيرك وفريقه الهارب أن يتوجهوا بالزمن إلى العام 1986، من أجل استعادة الكائنات الوحيدة التي تستطيع التواصل معهم: الدلافين.

في هذا الجزء الجديد من سلسلة أفلام الخيال العلمي (ستار تريك)، يجب على طاقم الإنتربرايز وقف مؤامرة لمنع عقد معاهدة سلام بين امبراطورية كلنجون والاتحاد.

في قالب من الخيال العلمي، يتعرض الأدميرال كيرك وطاقمه للخطر الداهم من أجل سرقة الإنتربرايز التي توقفت عن العمل للعودة إلى كوكب جينيسس حتى يتعافي جسد سبوك.

مركبة فضائية عملاقة قوتها هائلة تُدمِّر ثلاث طوافات كالينجنية قوية داخل مجال الاتحاد. بعدها يؤمَر الأدميرال (جيمس ت. كيرك بقيادة مشروع (USS) للمرة الاولى منذ مهمتها التاريخية التي استمرت لخمس سنوات.

في مهمة جديدة في قلب الفضاء، يجب على النقيب بيكار، بمساعدة النقيب كيرك، أن يوقفا المجنون المستعد للقتل على نطاق الكواكب من أجل الدخول إلى مصفوفة الفضاء.

تدور أحداث الفيلم حول إنسان آلي متطور بشكل كبير يطارد سكان مدينة لوس انجلوس يحاول الجميع التصدي له ولكن تبوء محاولتهم بالفشل إلا أن الضابط مايك هاريجان (داني جلوفر) والمتخصص في محاربة تجار المخدرات يبدأ في محاربته وخاصة بعد سقوط العديد من الجرائم الوحشية التي يتولى التحقيق فيها.

عند حصول الكابتن (بيكارد) وطاقم المؤسسة على المعلومات التي أدت إلى اقتحام سفينتهم من قبل (برايتور شينزون)، الذي حاول استنساخ الكابتن (بيكارد)، يحاول طاقم المؤسسة إجراء معاهدة سلام بسبب معرفتهم أن (برايتور شينزون) سيطلق سلاح يمكن أن يدمر كوكبًا بأكمله. ‎

في الجزء الجديد من (ستار تريك)، يجب على الكابتن كيرك وفريقه أن يتعامل مع شقيق سبوك غير الشقيق الذي يحاول أن يسعى بشكل مهووس نحو الرب، حتى لو كان الثمن هو الخطف.