الفيلم يحكي عن أمير محب لموسيقى اسمه نافين قابل دكتور ومشعوذ الذي حوله إلى ضفدع. في محاولاته أن يصبح إنسان مرة ثانية قابل فتاة جميلة (وبطلة الفيلم) اسمها تيانا. ظنًا منه أنها أميرة، أقنعها بتقبيله ليتحول إلى أمير ولكن فشلت المحاولة وتحولت هي إلى ضفدع. وتجري أحداث الفيلم عن مغامرات الإثنين ومحاولتهما أن يصبحا بشراً من جديد.

أم عزباء تحصل في إحدى أعياد ميلادها على دمية صغيرة من ابنها ولكنها تكتشف أنها دمية تسكنها روح شريرة تهدف إلى قتلها.

في الجزء الثاني، تعود دمية الأطفال المرعبة (تشاكي)، والتي يمكن أن تكون أي شيء سوى أن تكون مجرد دمية مسالمة، تبدأ الأحداث بوضع الطفل (آندي باركلي) في حضانة أطفال بعيدة عن الأحداث المأسوية التي شهدها في الجزء الأول، في نفس الوقت الذي تبدأ فيه الشركة المصنعة للدمية (تشاكي) في حملة تحاول فيها إثبات براءتها، وعدم تسبب منتجاتها في الأحداث البشعة والقتل، ولكن مالم يكن مسئولو الشركة يعلمونه هو أن دمية (تشاكي) لا تزال تحاول الوصول للطفل (آندي)، والسيطرة على جسده، وأنها مستعدة للمزيد والمزيد من سفك الدماء حتى تحقق هدفها.

استكمالا لسلسلة أفلام الرعب الشهيرة ، حيث أصبح (آندي) شابا يافعا يدرس في مدرسة عسكرية . في الوقت نفسه تقرر شركة الألعاب طرح مجموعة جديدة من الدمى المرعبة ، متوقعين أن السمعة السيئة لها قد زالت بعد هذه السنوات ، ولكن استخدام الشركة لنفس مواد الإنتاج ، يجعل الدمية القاتلة تظهر مجددا هذه المرة عند طفل صغير بريء ، فتحاول الدمية المرعبة (تشانكي) أن تسيطر على الطفل الصغير ، حتى تتمكن بواسطته من الانتقام من (آندي) .