يعود رجل عصابات يهودي سابق في عصر الحظر إلى الجانب الشرقي الأدنى من مانهاتن بعد أكثر من ثلاثين عامًا ، حيث يتعين عليه مرة أخرى مواجهة الأشباح والندم على حياته القديمة.

حصل ليون ، الرجل الأكثر نجاحًا في نيويورك ، على ممثل باعتباره "عامل تنظيف" فعال. ولكن عندما يتم القضاء على جيرانه المجاورين من قبل وكيل إدارة مكافحة المخدرات ، فإنه يصبح الوصي غير الراغب على ماتيلدا البالغة من العمر 12 عامًا. قبل مضي وقت طويل ، تتحول أفكار ماتيلدا إلى الانتقام ، وهي تفكر في اتباع خطى ليون.

كلاريس ستارلينج طالبة متفوقة في أكاديمية التدريب التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي. يريد جاك كروفورد من كلاريس إجراء مقابلة مع الدكتور هانيبال ليكتر ، وهو طبيب نفسي لامع ومختل عقليًا عنيفًا ، ويقضي الحياة خلف القضبان بسبب جرائم قتل وأكل لحوم البشر. يعتقد كروفورد أن ليكتر قد يكون لديه نظرة ثاقبة للقضية وأن ستارلينج ، بصفتها امرأة شابة جذابة ، قد تكون مجرد الطعم لجذبه.

تقديم حكاية الأب المؤسس الأمريكي ألكسندر هاملتون ، هذه النسخة المصورة من ضربة برودواي الأصلية المحطمة هي قصة أمريكا آنذاك ، والتي ترويها أمريكا الآن.

يروي الموسيقار أنتونيو ساليري (إف موري إبراهام) من داخل إحدى المصحات العقلية وعلى مسامع أحد القساوسة عن علاقته بالموسيقار الراحل وولفجانج أماديوس موتسارت (توم هولس)، حاكيًا عن مسيرته الموسيقية المذهلة التي أبهرت الجميع من حوله، وغيرة (ساليري) الشديدة منه، بجانب رغبته الدائمة في أن يكون في مثل عبقريته وألمعيته .

تَنهارُ جَريمَةُ بَائِعِ السَّيَّارات في ولاية مينيسوتا الأمريكية (جيري لونديجارد) بِسَبَبِ أَفعَالِهِ الفَاسِدَةِ وَأَتباعِهِ وَجُهُود الشُّرطَةِ المُستَمِرَّة التي تَقودها (مارج جوندرسون) الحَامِل.

إعلامي شهير وصاحب مؤسسة إعلامية، يتعرض لتجربة غريبة مع الموت، حيث يتجسد له الموت في جسد شاب كانت ابنته قد قابلته في مقهى بالصدفة، و لكن هذا الشاب يتعرض لحادث رهيب، ليأخذ الموت جسده، ويذهب ليعرض عرضه على الإعلامي، و غرض الموت من التجربة هو أن يجرب ملذات الحياة بمساعدة هذا الإعلامي في مقابل مد فترة حياته، ولكن ابنته تقع في حب هذا الشاب دون أن تعلم أنه ليس نفس الشاب الذي قابلته من قبل.