تندلع في نيويورك كثير من جرائم العنصرية المضادة، كما تندلع أحداث شغب، ولكن كل هذه الأمور يبدو أن وراءهه أمر آخر؛ إذ تكتشف الشرطة أن هناك قنبلة مزروعة في إحدى المدارس، وتلك القنبلة لديها حساسية شديدة تجاة أجهزة اللاسلكية الخاصة بالشرطة، ووراء ذلك الإرهابي الألماني العالمي (سيمون جروبر) الذي يخطط لسرقة الاحتياطي الفيدرالي، وعلى (ماكين) إيقافه.
عندما يتم استدعاء مفتش هونغ كونغ لي إلى لوس أنجلوس للتحقيق في عملية اختطاف ، لا يريد مكتب التحقيقات الفيدرالي أي مساعدة خارجية ويكلف المحقق جيمس كارتر المغرور في شرطة لوس أنجلوس بإلهاء لي عن القضية. لا يكتفي "لي" و "كارتر" بمشاهدة الحدث من الخطوط الجانبية ، حيث يشكلان شراكة غير محتملة ويتحققان في القضية بأنفسهما.
تستيقظ (أليس) من غيبوبة لتجد أن أسوأ مخاوفها قد تحقق؛ حيث إن المرض الذي كافحت مع فرقة الجنود في محاولة السيطرة عليه، قد خرج من القاعدة وتفشي في المدينة المحيطة بها، ليحول سكانها من الموتى الأحياء والمتوحشين. كما تكتشف أنها من الأساس نتاج تجربة علمية ومحسنة وراثيا، مما يعطيها قدرات وقوة خاصة، فتحاول، بمساعدة قوة من البشر المتبقين، التصدي لهولاء الوحوش.