يعود الجزء السادس من فيلم (المنشار), حيث المحقق (هوفمان) هو المحرك الأساسي للقضية, وباقتراب الشرطة الفيدرالية من القبض عليه، يضع هوفمان خطته لإيقافهم مستعينًا بألعاب وفخاخ مميتة شأنه شأن المنشار في الأجزاء السابقة.

تتراجع فتاة شابة يضعها زوج والدتها المسيء في مصحة نفسية إلى واقع بديل كإستراتيجية للتأقلم وتتصور خطة لمساعدتها على الهروب.