طفلة صغيرة في العاشرة من عمرها تبكي في عربة تنقلها بعيدا عن بيتها الذي لم تغادره أبدا، بعيدا عن والديها وإخوتها، لأن أمها التي رأت عدم قدرتها على تربية الابنة وسط الظروف المادية الصعبة، قامت بإرسالها إلى أختها الثرية ليدي “ماري بيرترام” وزوجها البارون “توماس بيرترام” لتعيش حياتها بينهم .تصل الطفلة “فاني برايس” إلى مانسفيلد بارك وتتعرف إلى العائلة المكونة من السيد والسيدة بيرترام، و4 أبناء “إدموند” و “توم” ” مارايا” و “جوليا” .. تبكي بداية، ثم تتآلف مع المحيط.
في أوائل الستينيات ، خلال حقبة الفاتيكان الثاني ، كانت شابة تتدرب لتصبح راهبة تعاني من مشاكل الإيمان والجنس والكنيسة المتغيرة.