لم ترى هنية والدها منذ طفولتها وبالتالي لا تعرف كيف هو شكله وإضطر صديق والدها عصمت الدرملي الكذب عليها وإخبارها أنه هو والدها عصمت الدمنهوري بدلًا من والدها الحقيقي، وبالتالي تظل هنية تتعامل مع عصمت الدرملي على أنه والدها.

يفشل محمد في اجتياز امتحان الدبلوم ولا يهتم بدراسته أو النجاح في حياته، يلجأ والده (محمد رضا) إلى طبيبٍ نفسي (عبد المنعم إبراهيم) على أمل أن يجد له علاجًا لمشكلته، الطبيب في حقيقة الأمر ما هو إلا دجال مُدعي فاشل. يلتقي محمد بفتاة أحلامه دينا (سعاد حسني) التي تبادله الحب في الوقت الذي تحبه قريبته وفاء (نوال أبو الفتوح) من طرفٍ واحد. ينتهز الطبيب المزيف فرصة تحسن حالة محمد ويدعي أنه السبب في شفائه. تتوالى الأحداث وسط أجواءٍ كوميدية ورومانسية.

بعد أن يُقتل إسماعيل والد أحمد، وتتزوج أمه من صاحب الشركة التي كان يعمل بها والده القتيل، يبتعد أحمد ليتعرف على روحية ويتزوجها، ويعيشا في سلام، حتى يهرب والد روحية المسجون، لتحدث سلسلة من المفاجآت.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة تتفرق مسارات حياة أفرادها؛ حيث يدخل الابن، الذي يعمل مهندسًا (شكري سرحان)، السجن بدلا من أبيه (زكي رستم) بتهمة اﻹتجار في المخدرات، وبعد خروجه يسافر إلى احدى الدول العربية سعيًا وراء العمل، أما الابن الآخر (نور الدمرداش)فيتزوج من امرأة سيئة الطباع تتفنن في إذلال والدة زوجها (أمينة رزق) التي تعيش معهم، مما يدفعها للهرب من أجل أن تعمل خادمة في إحدى المستشفيات.