تتجول "شيهيرو" في عالم سحري تحكمه ساحرة - تقوم بتحويل كل من يعصيها إلى حيوانات.
كانت هنالك قرية صغيرة لا تكاد ترى يعيش فيها أشيتاكا بهدوء ونعيم. وهذه القبليه هي من القبائل التي قام الإمبراطور بنفيها وحكم عليها بنسيان إلى الأبد وبذلك تنفى هذه القبيلة وتختفي عن الأنظار وهكذا لم يعرف الناس بهم ولم يعرفوا قدرهم ومن قوانين هذه القبيلة أن أي شخص لا يمكنه مغادرتها والذي يغادرها لا يعود أبداً. أشيتاكا هو أميرهم وهو يقوم بحمايتهم جميعاً من المصاعب التي تواجههم في أحد الايام بينما كان أشيتاكا في الجوار مع غزاله الأحمر, صدر صوت غريب يشبه جلبه وفجأة يظهر حيوان غريب كبير وبذلك تتغير حياة أشيتاكا للأبد منذ تلك اللحظة.
تقود شُرطية نصف آلية (سايبورج) تدعى ميجور قسم فريق النخبة المعروف بـ(القطاع 9)، يتم توكيلها بمهمة إيقاف المجرمين والمتطرفين الأكثر خطورة على الإطلاق؛ فينخرط (القطاع 9) في مواجهة ضد عدو يستهدف القضاء على التقدم التقني في تكنولوجيا الآليين.
تدور القصة بعد ألف عام بعد حريق السبعة أيام كانت نهاية الحضارة البشرية وبعدها أصبح البشر يعيشون في مستوطنات منفصلة ومعزولة، لكن بحر الهلاك غابة ضخمة من النباتات والحشرات العملاقة والأبخرة السامة الذي غطى سطح الأرض بالخراب يستمر بالتقدم على سطح الأرض مهددا حياة البشر بالهلاك وقد حاول كثير من البشر إبادة بحر الهلاك إلا أنه وفي كل مرة تظهر أسراب من حشرات الأوهم الثائرة التي سادت في الأرض بسبب أعدادها الكبيرة وقدراتها تهاجم كالأمواج العاتية مدمرة كل ما أمامها دون توقف حتى تموت من الجوع عندها ظهرت الفطريات التي تعيش على جيف كائنات الأوهم والتي كست الأرض في بحر الهلاك والآن تحاول إحدى الممالك المتبقية تدمير بحر الهلاك فتقف أميرة وادي الرياح ناوسيكا في وجههم
بعد حوالي 31 سنة من الحرب العالميّة الثالثة؛ أحد أفراد عصابة كانيدا المدعو بتيتسو اصطدم بطفل ذو قوّةٍ خارقة وتوّرط تيتسو بعد ذلك في مشروع خطير يهدّد مدينة نيو طوكيو بأكملها لكن ما هذا المشروع؟ ومن هو هذا الطفل ذو القوّة الخارقة؟
يجمع لقاء مصيري بين شابّ موهوب وفتاة غامضة في "طوكيو" المهجورة التي تسودها الفقاعات وظواهر الجاذبية غير الطبيعية.
بعد سبع سنوات من حادثة تدمير (مدينة الراكون)، يقوم رجل جريح القلب جراء فقدان حبيبته في المدينة المحطمة بنشر وباء (تي - فايروس) في المطار. ويتولي الوكيل الخاص (ليونز كيندي) المهمة، وتساعده (كلير ريدفيلد) في السيطرة على الموقف واكتشاف الحقيقة وراء كل ذلك.