تدور أحداث الفيلم حول عميل فيدرالي، يتعاون مع محترف تعقب في المدينة، للتحقيق بقضية قتل جرَّت داخل المنطقة الخاصة بالأمريكيين الأصليين.

تندلع في نيويورك كثير من جرائم العنصرية المضادة، كما تندلع أحداث شغب، ولكن كل هذه الأمور يبدو أن وراءهه أمر آخر؛ إذ تكتشف الشرطة أن هناك قنبلة مزروعة في إحدى المدارس، وتلك القنبلة لديها حساسية شديدة تجاة أجهزة اللاسلكية الخاصة بالشرطة، ووراء ذلك الإرهابي الألماني العالمي (سيمون جروبر) الذي يخطط لسرقة الاحتياطي الفيدرالي، وعلى (ماكين) إيقافه.

تدور اﻷحداث الدرامية في لوس انجلوس، عن عصابة إرهابية قامت بخطف طائرة، وذلك لإنقاذ تاجر مخدرات من المثول أمام العدالة، وقد اضطر العميل (جون ماكلين) بمواجهة تلك العصابة.

لا توجد خيارات. لا أكاذيب. لا خوف. لا صفقات. فقط استمر في الحديث. يتم إخبار دعاية نيويورك البارعة التي تلتقط جهاز استقبال رنين في كشك الهاتف أنه إذا أغلق المكالمة ، فسوف يقتل ... والضوء الأحمر الصغير من مشهد بندقية الليزر هو دليل على أن المتصل لا يمزح.

يكلف العميل (جون ماكلاين) بالتحقيق في جريمة إرهابية مختلفة، حيث تم اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بقسم الجريمة بالمباحث الفيدرالية، وذلك يوم الاستقلال الوطني للولايات المتحدة اﻷمريكية (4 يوليو)، حيث مهمته هي إيجاد المجرمين المحتملين ﻻرتكاب تلك الجريمة والقبض عليهم.

قصة صعود المثالي إلى السلطة في عالم سياسة لويزيانا والفساد الذي أدى إلى سقوطه في نهاية المطاف. مستوحى من الرواية الحائزة على جائزة بوليتزر عام 1946 والتي كتبها روبرت بن وارن.