يقرر نراي وزوجته البقاء في منزل أجداده، دون الالتفات إلى التحذيرات بشأن الأشباح. وسرعان ما تدفعه الأحداث التي لا يمكن تفسيرها إلى استدعاء طبيب نفسي للمساعدة في حل اللغز.

تبدأ مجموعة من الغرباء تحصّنوا داخل إحدى الحانات في "مدريد" بعد أن شهدوا جريمة قتل في الانقلاب ضد بعضهم حيث تفوح رائحة الهلع... والموت.