الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.
يتعرض فلويد للاختطاف، فيقرر برانش وبوبي الاتحاد وجمع باقي الإخوة من أجل إنقاذ فلويد مهما تكلف الأمر.
وفقًا لعادات وتقاليد طيور البطريق بالقارة القطبية الجنوبية، يُعبر كل طائرٍ لحببيته عن عشقه وحبه لها بالغناء، لكن البطريق (ماميل) لا يستطيع الغناء وبالتالي يفشل في العثور على حببيته؛ بالرغم من امتلاكه لموهبةٍ عظيمةٍ هي موهبة الرقص، يحاول ماميل إقناع العديد بتغيير تلك العادات، في الوقت ذاته تُلقي قيادة القرية اللوم على ماميل لاستخدامه الرقص بالنقر، يحاول ماميل أن يقنعهم بغير ذلك ويطلب من أصدقائه مساعدته في إثبات هذا.
تدور احداث فيلم حول المحتال السابق (جاك برونو) يعمل، بعد توبته، سائقاً لتاكسي بلاس فيجاس. في أثناء مؤتمر لمحبي الأطباق الطائرة، الدكتور (أبيكس فريمان) يركب معه؛ حيث إنه سيلقى محاضرة علمية في المؤتمر. اثنان من العاملين لدي رئيس جاك السابق يحاولان الضغط عليه للعودة لحياة الجريمة، لكنه يتخلص منهما ليجد في سيارته اثنين من الأخوة؛ (سارة وسيث) اللذين يطلبان منه أن يقلهما إلى مكان خارج لاس فيجاس في الصحراء.