تندلع في نيويورك كثير من جرائم العنصرية المضادة، كما تندلع أحداث شغب، ولكن كل هذه الأمور يبدو أن وراءهه أمر آخر؛ إذ تكتشف الشرطة أن هناك قنبلة مزروعة في إحدى المدارس، وتلك القنبلة لديها حساسية شديدة تجاة أجهزة اللاسلكية الخاصة بالشرطة، ووراء ذلك الإرهابي الألماني العالمي (سيمون جروبر) الذي يخطط لسرقة الاحتياطي الفيدرالي، وعلى (ماكين) إيقافه.

في لوس أنجلوس ، عصابة من لصوص البنوك يطلقون على أنفسهم اسم الرؤساء السابقون يرتكبون جرائمهم وهم يرتدون أقنعة ريغان وكارتر ونيكسون وجونسون. مكتب التحقيقات الفدرالي يعتقد أن أعضاء العصابة يمكن أن يكونوا متصفحي الأمواج ويرسلون العميل الصغير جوني يوتا متخفيًا على الشاطئ للاختلاط مع راكبي الأمواج وجمع المعلومات.

يكلف العميل (جون ماكلاين) بالتحقيق في جريمة إرهابية مختلفة، حيث تم اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بقسم الجريمة بالمباحث الفيدرالية، وذلك يوم الاستقلال الوطني للولايات المتحدة اﻷمريكية (4 يوليو)، حيث مهمته هي إيجاد المجرمين المحتملين ﻻرتكاب تلك الجريمة والقبض عليهم.