بعد أن تم توريط قائدهما السابق النقيب الراحل "كونراد هاورد" يحاول "مايك لاوري" و"ماركوس بورنيت" تبرئة اسمه، لكن ينتهي بهما الأمر بالفرار بأنفسهما.
بعد أن تم توريط قائدهما السابق النقيب الراحل "كونراد هاورد" يحاول "مايك لاوري" و"ماركوس بورنيت" تبرئة اسمه، لكن ينتهي بهما الأمر بالفرار بأنفسهما.