وتدور أحداثه عن الفتاة مولان التي تذهب إلى الجيش الصيني بدلاً عن والدها الذي لا يستطيع الذهاب لكبر سنه، فتتنكر على أنها رجل ويرافقها في رحلتها تنين أسطوري صغير الحجم وصرصور، وعندما تذهب إلى الجيش لم يشك أحد بأنها فتاة بل وعندما بدأت الحرب أنقذت قائد الجيش، ولكنها جُرحت أثناء المعركة فعرف الجنود أنها فتاة وكان عقابها الإعدام، إلا أن قائد الجيش عفى عنها لإنقاذها حياته. وبعد ذلك عندما تكون في طريقها للرجوع إلى بيت والدها تعرف أن المتطرفين سيهاجمون العاصمة أثناء الاحتفال بالعيد الصيني لسماعها لهم يخططون للهجوم وفي يوم العيد عندما تحاول أن تنذر الجيش الذي يتواجد في الاحتفال في العاصمة لا أحد يصغي لها بل أنهم يتجاهلونها وعندما يبدأ الهجوم تعيد الاتفاق معهم وينقذون الإمبراطور الذي كان مستهدفاً من الاعتداء وبها ترجع ثقة القائد بل وثقة كل الجنود في مولان. وعندها يطلب قائد الجيش يدها من والديها للزواج ويقبل الوالد. و الفيلم له جزء ثاني يحكى مهمه خاصه كلفها امبراطور الصين إلى مولان وشانج وهي حراسه الأميرات وتوصيلهم إلى أزواجهم المستقبلين.
يقضي رايموند ووينستون وقته في حفلات أعياد ميلاد الأطفال. أما إيجون فيقوم بإجراء تجاربٍ على المشاعر البشرية، تاركين فريقهم المعروف بتحطيم الأشباح. تعمل دانا على ترميم صورةٍ أثريةٍ تعود إلى ال 16 للطاغية فيجو، وتكتشف أن الشرير يريد العودة للحياة بالاستحواذ على جسد طفلها أوسكار. ويكون على الفريق أن يعود لنشاطه من أجل مساعدة دانا والمدينة بأسرها في مواجهة تلك الأشباح الشريرة.
الإسكندر ، ملك مقدونيا ، يقود جحافله ضد الإمبراطورية الفارسية العملاقة. بعد هزيمة الفرس ، قاد جيشه عبر العالم المعروف آنذاك ، وغامر بأبعد مما ذهب إليه أي غربي ، وصولًا إلى الهند.
يشرع محارب إسكندنافي من القرن السادس يُدعى بيوولف في مهمة لقتل الغول الشبيه بالإنسان ، جريندل.
يعيش سكان مملكة (ألاجيسيا) حياة حزينة تحت ظلم ملكها، في هذا الوقت يعثر الفتي اليتيم (إيراجون) على بيضة تنين، وتمر السنين ويدرك (إيراجون) أنه راكب التنين الذي سيخلص المملكة من الملك الطاغي كما ذكرت النبوءة، ومن هذا المنطلق يبدأ (إيراجون) في تكوين جيشه من الثوار والاستعداد لمعركة الحسم وتحرير المملكة.