يتناول العمل قصة مجموعة من المراهقين وآبائهم ، وكيف أثرت التكنولوجيا وإيقاع الحياة السريع على التواصل الاجتماعي بينهم ، والذي انعكس بدوره على العلاقات العاطفية في جيل المراهقين ، وكذلك جيل الآباء ، حيث غابت المشاعر الحية ، وحلت محلها مشاعر إلكترونية عبر الهواتف النقالة ، وأجهزة الكومبيوتر .

بيلا سوان فتاة في سن المراهقة، تنتقل للعيش في بلدة صغيرة، وهناك تدخل في قصة حب مع شاب يدعى إدوارد كولن، وهو زميل دراستها الغامض الذي يتضح فيما بعد أنه مصاص دماء.