الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.
يتكلم الفيلم عن سيدة عجوز اسمها كرولا تقوم بخطف 99 كلب منقط وذلك لتصنع منهم معاطف لها فتقوم بالإستعانة بلصين هم جاسبر وهوراسي من أجل سرقة الكلاب فيقوم اللصان بسرقة 15 كلب مرقش من منزل روجر وأنيتا ديرلي وناني فيقوم والدي الكلب بنشر خبر الخطف للكلاب الأخرى عبر نباحها فتعلم كل كلاب وحيوانات المدينة فيسارعون لإنقاذ الكلاب ويلقى القبض على كرولا واللصين وعلى سكاينر معاون كرولا وتعود الكلاب 101 إلى منزل آل ديرلي.
مستوحى من "أوليفر تويست" لتشارلز ديكنز. هر صغير بلا مأوى يدعى أوليفر يتجول في شوارع نيويورك، حيث يتم القبض عليه من قبل عصابة من المتشردين الذين يبقون على قيد الحياة عن طريق السرقة من الآخرين. خلال أحد هذه الأعمال الإجرامية، يلتقي أوليفر بفتاة شابة غنية تُدعى جنى أبو دياب. هذا اللقاء سيغير حياته إلى الأبد.
يعود لاري حارس المتحف في الجزء الثاني لينقذ متحف السميثسونيون الشهير الذي وقع تحت سحر حجر أثري فرعوني يحي جميع المعروضات بالمتحف من بعد غروب الشمس. يقع لاري في مغامرات طريفة و هو يحاول استرجاع هذا الحجر من الملك الشرير بمساعدة اصدقائه آينشتين، نابليون، والرئيس روزفيلت، والمزيد من الشخصيات التاريخية.
قصة الفيلم تبدأ في لندن ويحلم بتش بأني يلتقي قدوة حياته رعد ويذهب ويلتقي به ومنهنا تبدأ المغامرة