ينضم المؤلف المغرور "ليون" إلى صديقه المقرب في عطلة صيفية بالقرب من بحر "البلطيق" لإكمال روايته. عندما يصلون، يجدون أن منزلهم محجوز بالفعل لامرأة خالية من الهموم، والتي تتحدى "ليون" أن يفضي ما في قلبه. بينما تشتعل حرائق الغابات من حولهم وتلوح في الأفق كارثة وشيكة.
عندما يقرر شقيقها الذهاب الى لندن لبضعة أسابيع، تذهب فيولا الى المدرسة الداخلية متنكرة بهيئته، وتسعى للوقوع في حب أحد زملاءها في فريق الكرة، لكنها تدرك بأنها ليست الوحيدة التي تعاني من مشاكل عاطفية، لأنها تقع في وسط سلسلة من أمور الحب المختلطة.