تحكي القصة عن طفل يُهادى بلعبة في إحدى المناسبات ويفتح الطفل اللعبة ليضعها بين قرناءها من الألعاب في غرفته وتبدأ الأحداث باعتقاد اللعبة أنها حقيقة وليست لعبة ولهذا يبدأ المأمور وودي أفضل الألعاب عند الطفل بإقناع رائد الفضاء باز أنه مجرد لعبة وتتعدد الحوادث بعدها إلى أن تتجمع اللعب جميعا ثانيةً وقد اقتنعوا أن هدفهم الأساسي كلعب هو الترفيه عن الطفل وليس غير.

تحكي القصة عن المأمور وودي الذي يتعرض للإصابة كلعبة في بداية الفيلم فيتم ركنه على الرفّ ويجد صديقة القديم المريض بسبب الركنة ولما يحاول إنقاذه من البيع كروبابيكيا يقوم أحد المتجولين في معرض الروبابيكيا بسرقة المأمور وودي لأغراض ربحية وتدور القصة بعد ذلك حول محاولة أصدقاء المأمور وودي بقيادة باز يطير لاسترجاع صديقهم وإنقاذه إلى أنهم يجدوا الكثير من المفاجآت ولكنهم يعدوا في نهاية الفيلم وقد انضم إليهم صديقين جدد.

مدينة نيويورك. يجد ملفين أودال ، وهو كاتب غريب الأطوار ومتعصب وسواس قهريًا ، حياته مقلوبة رأسًا على عقب عندما يدخل الفنان المثلي المجاور سيمون إلى المستشفى ويُعهد بكلبه إلى ملفين. بالإضافة إلى ذلك ، يتعين على كارول ، النادلة الوحيدة التي ستتحمله ، ترك العمل لرعاية ابنها المريض ، مما يجعل من المستحيل على ملفين تناول وجبة الإفطار.

يحكي الفيلم عن الفتى اليتيم (لمض) البالغ من العمر 12 عامًا، والذي يتمتع بعبقرية نادرة جدا، جعلته يتمكن من التوصل إلى عدد من الاختراعات المذهلة والمفيدة، فيحاول أن يستغل قدراته العلمية وعبقريته في اختراع آلة تمكنه من الانتقال عبر الزمن حتى يتعرف على والدته التي لم يرها من قبل، وخلال رحلة بحثه عن أمه، وجد نفسه قد انتقل إلى المستقبل وليس الماضى؛ حيث قابل هناك فتى يُدعى (وائل ربسوس)، الذي عرفه على عائلة (ربسوس) المرحة، والتي ساعدته في اكتشاف مجموعة من الأسرار المدهشة عن قدراته الخاصة غير المحدودة، وأثناء هذه الرحلة الخارقة، يقوم الشرير (أبو برنيطة) بسرقة هذه الآلة التي لا يستطيع من دونها العودة إلى وطنه، ليتحول حلم (لمض) إلى إيجاد طريقة للعودة إلى زمنه.