يذهب فنان عسكري مدرب تدريباً كلاسيكياً للعمل كمحصّل ديون للجماهير. تبدو الوظيفة سهلة بما فيه الكفاية ، إلى أن يدفعه "عميل" واحد إلى موقف أعمق مما كان متوقعًا.

يستفيق رائد أعمال في مجال التكنولوجيا من حادثة سيارة في مستشفًى مهجور، حيث تراوده رؤًى مروعة أشبه بالكابوس ويواجه واقعًا جديدًا مرعبًا.