جريمةٌ حدثت في محطّة القطار القريبة من منزل الفتاة الضريرة ميشيل ،وشابٌ قصد منزلها مختبأً لأن الشرطة تلاحقه معتقدين أنه القاتل فينتظر حتى تظهرالحقيقة