القصة الحقيقية لفورست تاكر، من هروبه الجريء من سان كوينتين في سن السبعين إلى سلسلة غير مسبوقة من السطو التي أربكت السلطات وسحرت الجمهور، وسيدة تحبه رغم مهنته.