بعد عشر سنوات، تصير سيدني بريسكوت مؤلفة لكتب التنمية الذاتية، وتعود لمسقط رأسها ضمن جولة ترويج كتابها، وتتواصل من جديد مع الشريف ديوي وجايل اللذان تزوجا، ويتزامن هذا مع عودة الشبح القاتل.