في عام 1843، يعود "مارتين" مصابًا من الحرب إلى مسقط رأسه في "الباسك"، ليجد أخاه وقد صار عملاقًا، فيقرران استغلال طوله في تقديم فقرة سيرك.

يتجلّى الحبّ في الماضي والحاضر عندما يساعد صحفيّ فضوليّ امرأةً شابّةً على كشف أسرار عائلية بعد وفاة والدتها التي جَفَتها.