بعد عام من وفاة والده ، يكتشف أوسكار ، وهو صبي صغير مضطرب ، مفتاحًا غامضًا يعتقد أن والده تركه له ويشرع في البحث عن القفل المطابق.

قصة الطفل (جريج هيفلي) الذي يعاني من انطوائية ولا يجيد التعامل مع حياته العائلية أو المدرسية، ويعاني من أصدقائه الطلاب، فيقرر في النهاية كتابة يومياته في إحدى الجرائد .

أم (في سيارتها الصغيرة) لا تتوقف عند أي شيء لاستعادة ابنها المختطف.