قُتل قاتل من قبل صاحب عملها الذي لا يرحم ، بيل ، وأعضاء آخرون في دائرة الاغتيال - لكنها تعيش لتخطط للانتقام منها.

تعود العروس (أوما ثورمان) لتستكمل رحلة انتقامها ضد رئيسها السابق (بيل)، وعصابته الذين حرموها من رضيعها. ترغب العروس في قتل كل أعضاء الفريق القاتل، والتي كانت يومًا ما واحدة من أعضائه، بالإضافة إلى بيل (ديفيد كارادين) الذي كان يومًا حبيبها.

تدور أحداث الفيلم في مدينة شنغهاي الصينية خلال أربعينيات القرن العشرين؛ حيث كانت عصابة تسمى عصابة الفأس هي المسيطر الحقيقي على المدينة. يحاول الفتى (سينج)؛ الذي يعيش في أحد الأحياء الفقيرة بالمدينة، أن ينضم للعصابة، ومن أجل ذلك يقوم بتنفيذ عدة مهام لصالح زعماء أحد الأحياء، والذين يكتشف لاحقًا أنهم من أعظم معلمي رياضة الكونغ فو. تؤدي مهام سينج إلى حدوث المواجهة بين العصابة ومعلمي الكونغ فو، ويجد سينج نفسه وسط معركة كبرى يجب على من يرغب بالنصر فيها أن يثبت مهاراته في الكونغ فو.

هزم رجل ثلاثة قتلة سعوا لقتل أقوى أمراء حرب في الصين الموحدة مسبقًا.

يوافق فنان قتالي على التجسس على زعيم جريمة منعزل باستخدام دعوته إلى بطولة هناك كغطاء.

رجل يزور أقاربه في مطعمهم في إيطاليا وعليه أن يساعدهم في مواجهة رجال العصابات الوحشية الذين يضايقونهم.

في وادي السلام، يجد (بو) الباندا نفسه قد اختير كمحارب التنين على الرغم من حقيقة أنه يعاني من السمنة والخمول، وكونه مبتدئ في فنون الدفاع عن النفس، ويحاول أن يثبت جدارته بهذا الاختيار أمام المعلم (شيفو) والغاضبين الخمسة.

يصبح (نيو) آخر آمال البشر، فهو الوحيد القادر على فعل المعجزات، ويحاول (نيو) أن ينقذ مدينة زيون التي سوف تقع قريبًا تحت حصار الآلات. يضع الجميع بقيادة (مورفيوس) ثقتهم الكاملة في (نيو)، ويعلقون عليه الآمال بإنهاء الحرب مع الآلات، لا سيما وهم مؤمنون بالنبوءة التي تتوقع نجاحه. يقرر (نيو) وحبيبته (ترينتي) مرافقة (مورفيوس) إلى الماتريكس لمحاولة الوصول إلى قلب النظام عن طريق صانع المفاتيح. في الوقت ذاته ينجو العميل (سميث) من الإلغاء، ويصبح أكثر قوة عن ذي قبل، ويضع نصب عينه هدفًا أساسيًا هو ملاحقة (نيو).

يكتشف نيو (كيانو ريفز) أنه بطريقة ما قادر على استخدام قوته في العالم الحقيقي، وأن عقله باستطاعته التحرر من جسده؛ ولذلك يجد نفسه إذ فجاة محاصرًا في محطة قطار ما بين العالم الحقيقي والماتركس. في أثناء كل هذا تستعد زيون (ريني ناوفاهو) لحرب شعواء ضد الماكينات رغم صعوبة فوز زيون بتلك الحرب. وبين هذا وذاك لا يعلم كلا الطرفين أن هناك طرفًا ثالثًا يسعى للقضاء على العالم كله.