لدى سامانثا كينغستون كل شيء. ثم يتغير كل شيء. بعد ليلة مصيرية ، تستيقظ بلا مستقبل على الإطلاق. محاصرة في نفس اليوم مرارًا وتكرارًا ، بدأت في التساؤل عن مدى كمال حياتها حقًا.
تعيد المراهقتان الثريتان "ليلي" و"أماندا" إحياء صداقتهما وتكتشفان شغفًا مشتركًا... فهما تكرهان زوج والدة "ليلي" الدنيء، وتخطّطان لجريمة قتل.
تسعي علية للاستقلال بحياتها والشعور بنضجها كامرأة، ولم تجد سبيلًا أمامها لذلك سوى قبول الزواج من صديق العائلة عزيز، والذي هو في عمر والدها، لكنها تكتشف أنها ارتبطت برجل متسلط وغيور إلى حد المرض، لا يتعامل معها سوى بالقسوة والقوة لإطاعة أوامره. لكنها تقوى وتنضج فكريًا وتصير أكثر دراية بحقائق الحياة وصدماتها، حتى تلتقي بطبيب شاب يقع في غرامها ويخرجها من سجن زوجها بعد حادثة مروعة.