سعيد مهران لص عتيد اﻹجرام، يتخذ من رؤوف علوان قدوته في الحياة، خاصة بعدما نصحه أن الانسان لابد أن يحصل علي مايريد بأي وسيلة يراها، وأثناء تنفيذه إحدى السرقات، يبلغ صبيه عليش سدره عنه لكي يتزوج من زوجة سعيد بعد سجنه، وبعد خروج سعيد من السجن يقابله رؤوف علوان بتكبر شديد بعد أن صار صحافيًا لامعًا، ويصبح كل من رؤوف ونبوية زوجة سعيد السابقة وعليش سدره صبيه ألد خصومه له ويسعي إلي الانتقام منهم.