داخل أروقة مدينة سان فرانسيسكو تجري العديد من التجارب العلمية وخاصة تجارب الهندسة الوراثية، تلك المرة يحاول العالم (ويل رودمان) إجراء بحوث حول علاج مرض الزهايمر فيلجأ إلى إجراء تجارب علمية على القرود، ولكن تثمر تلك التجارب عن زيادة ذكاء القرود، مما يؤدي إلى إثارة الوضع وتفوق القرود على البشر، وهنا تبدأ شرارة الحرب.

يأتي هيل بوي إلى إنجلترا، حيث يجب عليه هزيمة نيموي وملكة الدم. لكن معركتهم ستؤدي إلى نهاية العالم، وهو مصير يحاول يائسًا أن يتجنبه.