تدور أحداث الفيلم حول عميل الاستخبارات السابق (فرانك موسيس)، ومعه مجموعة من العملاء الآخرين الذين تقاعدوا عن العمل وهم (جو)، (مارفين)، و(فكتوريا) ويعلمون أسرار خطيرة جعلتهم على قائمة المطلوبين الآن وتم استهدافهم للتصفية، فأصبح عليهم أن يوحدوا جهودهم كي يستطيعوا إنقاذ أنفسهم والنجاة بحياتهم. ومن أجل هذا يقومون بالتوغل عميقًا في مؤسسة الاستخبارات الأكثر خطورة، وهى الاستخبارات اﻷمريكية، ويقومون بكشف عدد من الأسماء البارزة في الحكومة الأميركية، مما يجعلها أكبر عملية كشف أسرار تحدث في التاريخ.

في إطار من الدراما، تدور الأحداث بعد حادث سيارة مأساوي في اليونان، حيث يجد السائح الأمريكي بيكيت نفسه في قلب مؤامرة سياسية خطيرة، ويصبح عليه الهرب من أجل حياته.

يواجه العميل الجديد في وكالة المخابرات المركزية " آرون كروس " مخاطر الحياة أو الموت التي أثارتها الإجراءات السابقة لجيسون بورن.

لإحباط مخطّط إرهابي، تزرع الحكومة مهارات عميل استخبارات مركزيّة ميّت وذكرياته في جسد قاتل محكوم عليه بالإعدام... فهل تغيّره هذه التجربة؟

في لندن لحضور جنازة رئيس الوزراء ، اكتشف مايك بانينج مؤامرة لاغتيال جميع قادة العالم الحاضرين.