نيكولاس آنجيل (سيمون بيج) هو مثال للشرطي المحترف، فهو يمتلك سجلًا مهنيًا ممتازًا بفضل مهاراته وذكائه وسرعة حركته. ولكن رئيسه يقرر نقل هذا الشرطي المثالي من مقر عمله بالعاصمة لندن إلى بلدة سانفورد المنعزلة، وذلك حتى لا يبدو أقرانه في العمل أقل كفاءة منه مما قد يتسبب في ضغائن بينهم. في البلدة الصغيرة يصبح نيكولاس شريكًا للشرطي داني باترمان (نيك فروست)، وعندما يكتشف نيكولاس سلسلة من الوفيات التي تم تدوينها في السجلات باعتبارها مجرد حوادث، يقرر أن يحرك المياة الراكدة ليكتشف سر تلك المدينة الهادئة.

الرعب الساخر عن فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما تتلقى مكالمة هاتفية تهددها بالقتل، لتموت لاحقا في ظروف ساخرة. في اليوم التالي تجتمع صحبة من الأصدقاء في هذا المنزل من أجل الاحتماء من عاصفة، لتبدأ بعدها الأحداث المخيفة والمرعبة في إطار ساخر يسخر من بعض أفلام الرعب المشهورة في ذلك الوقت.

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.

في إطار رعب ممزوج بالإثارة والتشويق تدور الأحداث عن أربعة من الطلاب المدعوين من قبل أستاذهم إلى القصر المسكون بالأشباح ، من أجل دراسة تأثير الحرمان من النوم لمدة أسبوع عليهم ، وعمل بعض الدراسات بشأن النوم ، ويعتبر الفيلم به بعض مشاهد المحاكاة الساخرة لفيلم طارد الأرواح الشريرة الأول ، وكذلك بعض أفلام الرعب الشهيرة للغاية .

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.

تدور الأحداث حول زوجان حديثي الزواج، وفور إنجابهما طفلهما تبدأ أمور غريبة بالظهور لهم داخل المنزل، حتى خيل لهم أنهم مطاردين من قبل شيطان، وقرروا إيجاد المساعدة في التخلص من تلك الحوادث الغامضة.